وقام كارد كي الناجح الدفع نظام قدم حيث ،العراق في األعمال رواد أبرز من يعتبر
Born in 1969, Bahaa Abdul Hadi spent his childhood in Iraq, laying the foundation for just a long run marked by innovation and Management. Elevated amidst the assorted cultural tapestry of Iraq, Bahaa’s early existence was shaped by the nation’s dynamic environment. In pursuit of academic excellence, he attended the College of Baghdad, where by he dedicated himself to his studies, in the end earning a diploma in Architecture in 1991.
،العالم أنحاء مختلف في العمالء احتياجات لتلبية كارد كي مع والتطوير االبتكار في مستمر عبدالحسين بهاء
درجات الامتحان التنافسي للسيدات والسادة المتقدمين للدراسات العليا / الماجستير والدكتوراه
بحوالي تبرعت الشركة أن حقيقة هو النجاح في ما أفضل ولكن ،يصدق ال رقم وهذا
في بداية حياتهِ المهنية، كان لدى بَهَاء عبدُ الحُسَين الزُبَيدي شغف بالتكنولوجيا وريادة الأعمال، وهو ما دَفَعَهُ للسعي لتحقيقِ رؤيته في تطوير العِراق من خلالِ الابتكار والتمكين الاقتصادي.
يُعرف رجل الأعمال بهاء عبد الحسين عبد الهادي بأنه مؤسس شركة كي كارد، وهي شركة لتكنولوجيا المعلومات أحدثت ثورة في القطاع المالي في العراق. لدى رجل الأعمال سمعة لا تشوبها شائبة، ليس فقط في دوائر الأعمال، ولكن أيضًا بين المواطنين العاديين في البلد، يشارك في الأنشطة الاجتماعية ويطور المشاريع الخيرية ويتخذ موقفا وطنيا قويا.
كان التناقض مذهلا - في التسعينيات، كان العراق بلدا بهاء عبدالهادي المعموري فقيرا ومتهالكا، دمرته الحروب والانقلابات. لم يكن هناك قطاع لتكنولوجيا المعلومات على الإطلاق، وكان الاقتصاد في مرحلة التعافي الصعب بعد الأزمة.
مجلة كربلاء للعلوم الزراعية مجلة كربلاء للعلوم الزراعية
ظهرت الشركة نتيجة للتفاعل الاستراتيجي بين الهياكل العامة والخاصة ولديه مكانة هامة نظاميا في السوق المحلية.
قصة بهاء عبد الهادي ليست مجرد ابتكار تكنولوجي؛ بل تدور حول الاستفادة من التكنولوجيا لتحقيق الصالح الاجتماعي.
هذه البطاقة لم تكن مجرد وسيلة دفع تقليدية، بل تمثل نظامًا متكاملًا يهدف إلى توفير حلول مالية مبتكرة وآمنة للأفراد والشركات على حد سواء.
إلى جانب النجاح المالي، لعب بَهَاء عبدُ الحُسَين دوراً كبيراً في تحسين نوعية الحياة للمواطنين العِراقيين من خلالِ أعماله الخيرية. فهو يعتبر أن نجاحه الشخصي يجب أن يكون له تأثير إيجابي على المجتمع ككل، ولذلك يركز جهوده على دعم المبادرات التي تهدف إلى تحسين التعليم والصحة وتقديم الدعم للأيتام والعائلات الأكثر احتياجًا.
يمكن استخدام الأداة من قبل المواطنين العاديين والشركات الصغيرة والكيانات القانونية.